لا نـسامح مـن يـماطـل بـدفع ريال لـنا لأحـقـيـتـنا بذلـك ونـسـتـلـذ بـمـمـاطـلـة شـركات الـكهـرباءوالهاتـف والـمـرافــق الـعـامـة حـتى يـتم الـفـصل نـسـامح أبـنائـنا على عــدم ذهـابـهـم لـلـصـلاة بـالـمـسجـد ولا نـسـامـحـهـم عـلى عــدم ذهـابـهـم لـلـمـدرسـة يـحـتـقـر بعـض الرجـال عـنـدنـا الـنـسـاء ... فـيـقـول ( أخـتي وأنت بكرامة ) ويـنادي بـأعـلى صـوتـه عـلى المـمـرضـة الـنـصـرانـية ( يا سـيـستــر ) يـحـمـد الله شبـابـنا عـلى عــدم بـيع الخـمـور والـمـسكـرات في المـمـلـكـة وكـل خـميس وجـمعـة في دولـة مـجـاورة تـكـون الـمسـكـرات جـزء من الفـلـة
تـؤدي الـشغـالـة كل أعـمال المنـزل من الـطـبـخ إلى الـغـسـيـل حـتـى تـرتـيـب غــرفــة الـزوجـيـة ثـم تـقـول الـزوجـة ( والله ... أنـا مـاني مـقـصرة معه بـشيء )
يـوصي الأب ابـنـه المتـزوج حـديـثاً ( لا تـعـطي زوجـتـك وجـه ... عـلـمـهـا الأدب ... ومن أولها عـطها القاز ) ثـم لا يـرضى ذلـك على بـنـتـه أو أخـتـه
لا يـتجمل ... أو يـتـزيـن ... أو يـتـعـطـر نـهـائـيـاً لـزوجـته ثم يـعـايـرهـا بـأنـه لا يـشاهــدهـا مـتـزيـنـة إلا عــنــد ذهــابـهـا لـلـمـنـاسـبات
أب يـحـاول المحـافـظـة على صحة أبـنائـه ويـدخـن وهـم مـعـه في الـبـيــت والـسـيارة